نبضاتُ قلبي أرَّقتْ أجفاني
وكأنها بينَ الورى تنعاني

أتُرى أنينُ القلبِ يعشقُ لوعتي
حتى تفلَّتَ من عصا سلطاني

فلقدْ حكمتُ عليه حكماً مبرماً
فمنعتُ عنهُ رجفةَ الولهانِ

كم كنتُ أفرحُ أنّني سجَّانه
حتى غدا في غيِّيهِ سجَّاني
جهاد المحمد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي