لن يصلح الحال بالأوطان اجمعها 
الا من اكتملت فيه العناوينا
 
فيمن تحرر من ظلم ومن تبع 
وأبدل الكل من دنياه بالدينا 

فكان مؤتمن في عدله عمر 
ومن تواضعه تخشى السلاطينا 

لا يعرف الظلم او يغدر لمظلمة 
والكل في نظره قوم مساوينا 

يبكي مخافه ان شخص بمملكته 
شكاه لله فيلثم دمعه الطينا 

اذا دعا دعوة الله يقبلها 
كأنما الكون كله قال أمينا 

ننعاه في أمة خلت معالمها 
فاليوم لا عدل غير الله يكفينا
 
خالد إبراهيم 🌹،،،

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي