مَتَى افْتَرَقْنَا؟!!!!!! لِكَيْ نَرْجُو تَجَمُّعَنَا
وَ اَنْتَ فِي الْقَلْبِ مَحْفُوْرَاً بِأَحْنَاهُ
وَ فِي الْعُيُوْنِ خَيَالٌ مِنْكَ-- يَا نَظَرِي-
مُلَازِمٌ لِجُفُوْنِي............ طَابَ مَرْآهُ
تَنْأَى....... وَ لَمْ يَنْأَ مِنْ حَوْلِي عَبِيْرُكُمُ
كَنَفْحَةِ الْفَجْرِ ...فِي اَحْشَايَ رَيَّاهُ
غِبْتُمْ...... وَ مَا غَابَ عَنِّي ذِكْرُكُمْ اَبَدَاً
أَنَّى !! وَ أَنْتُمْ لِعَهْدِ السَّعْدِ ذِكْرَاهُ
مَا بَيْنَ شَوْقٍ وَ شَوْقٍ قَدْ بَرَى جَسَدِي
اَقُوْلُ لِلْقَلْبِ......: يَا قَلْبِي لَنَا اللهُ
بقلمي/ عصام محمود عبد الباقي.
تعليقات
إرسال تعليق