بُنيتي

أهتز شوقا إلى جنات رؤياها
 والروح تسأل عنها أين رياها

أنا في النوى أشكو بعاد حبيبتي 
أشتاق من فرط الهوى إياها

ملكت جمال الحسن مثل زبيدةٍ
والطهر فطرتها فما احلاها

ماتت بمحراب الاسى من 
عشقهاوتشبثت بعفافها نجواها

مرت ببالي كالخيال كأنها
ريم..فسبحان الذي سواها

هدى السلطاني

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي