اِلَيْهَا.....،
فَإِنَّهَا تَعْرِفُ ...لِمَاذَا؟!
..................................(١).................................
لَيْتِي بِسَبْعِكَ....... قَدْ تَنَبَّأَ خَاطِرِي.
لَمَلَأْتُ مِنْ وَفْرِ السِّنِيْنِ عِجَافِي.
وَ غَرَسْتُ فِي قَلْبِي خَيَالَكَ نَبْتَةً.
وَسَقَيْتُهَا مَاءَ الْحَنِيْنِ الصَّافِي.
لَكِنْ- وَ يَا أَسَفَاهُ-..... بِعْتَ وِدَادَنَا.
رُخْصَاً،وَ لَمْ تَكُ بِالْحَبِيْبِ الْوَافِي.
مَا زِلْتَ تَرْمِيْنِي بِسَهْمِكَ...- مَازِحَاً-.
حَتَّى قَتَلْتَ...،وَ لَمْ تَعُدْ بِالشَّافِي.
فَأَضَعْتَنِي،وَ أَضَعْتَ حُبَّكَ مِنْ يَدِي.
يَا كُلَّ مَا لِيْ.،يَا جَلِيْسَ شِغَافِي.
...............بقلمي/ عصام محمود عبد الباقي.
تعليقات
إرسال تعليق