كل الندوب التي تراها ها هنا 
طعنات خل غاب عني وارتحل 
حاولت وقف النزف لاكن شاقني 
جرح أخيط فيه دوما ما اندمل 
اليأس يقتل فرحتي برجوعه 
ومدن الضياع دخلتها فما العمل 
فما وجدت سوى السكون يحوطني 
والروح تبكي والأماني في وجل 
فعلمت أني في هواك مضيع 
لينهار كل ما بنيته في عجل 
لاكن.  للأقدار.  رأيا   ثانيا 
لا تعرف الحزن ولا معنى الخجل 
لو أنني أصحو على همساته 
أو كان يوما ذاك الوصل محتمل 
لجعلت عمري ساحة للقائه 
وكتبت في أوصافه أحلى الجمل 

بقلمي 🌹

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي