حيث اتجهت ففي فؤادي لوعة 
ومتى فرحت تجهمت ألوانا 

حتى اتكأت على بقايا خافقي 
وجلست من تعب  الحياة زمانا
 
متوسد حرف السكوت وواثق 
من أن صمتي عنهم أعلانا 

ما قد يكون معجب في حينه 
لكن همي اليوم في ما كانا 

نظرت للدنيا لأعرف أهلها 
فوجدت  أكثر أهلها رهبانا 

لكنني لما دخلت قلوبهم 
رأيتهم في سوحها عميانا

فعطفت  لا ألوي وكلي قصيدة 
فيها التألم  قد  غدا  عنوانا 

أعمل بصدق تنجو من عثراتها 
ما عاش حرا ناقص  أيمانا
خالد إبراهيم 👌🌹

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي