مرّتْ على خاطري في الفجــر ذكراهُ
صبٌّ كعينِ القطا في الحسنِ عيناهُ
عانقته فانتشى طهرُ الهـــــوى شغفاً
كــأنــهُ البــــــــدرُ يرعــــانـي وأرعــــــــاهُ
وكيف أقــــوى على نـــــــــأيٍ تخطّفهُ
وفــاقــــدُ الشئ كيـــــــف الشئُ يلقـاهُ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي