و ينِمُّ شعري عن شعوري في العلنْ
قلبي القتيل و حبك يَلُفُّهُ كالكفنْ
كل أشعارِ الغرامِ لها جروح تُحْتَضَنْ
و شعري لاجئٌ لازال يبحث عن وطنْ
فقتيلك يا غُرَّةَ القمرِ إذا الليلُ جَنْ
يَحْيَى بقلبٍ كالرضيعِ و حبكِ له كاللَّبَنْ
أين الوطنْ ؟ غاب و لم تَغِبِ المحنْ
فمن منكم يشتري كل أشعاري بلا ثمنْ
و يهبها حضنا تأوي له و دِفْئاً و سَكَنْ
تعليقات
إرسال تعليق