بقلمي

بِالْأَمْس كُنَّا وَالْيَوْم مَا عُدْنَا 
نَعْرِف رَحِم السَّعَادَة وأَيْن وُلِدْنَا 
 
نَسِينَا مِن نَكُون،، وَأَيْن كُنَّا..!
إذ هَان الْحُبّ وَنَحْن هُنَا 
 
صِرْنَا نقضم مِنْ خَطَايَانَا 
قِصَّة تُرْوَى وَتُعَاااد عَنَّا،،!
 
هَل نَسِيتُم كَيْفَ كُنْتُمْ 
تقطفون الْوَرْد مِنَّا..؟!
 
الْيَوْم صِرْتُم فِي جِنَان
غَيْرَ الَّذِي انبتناه حُبُا 
 
كَم شقينا فِي رِضَاكُم 
وَكَم خَاب فِيكُم ظَننَّا..!                                   ن.ح

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعوتك يامولاي